Tefsir Tarihi ve Usulü Deneme Sınavı Sorusu #887644

أي الخيارات التالية  حول ما استدل به ابن تيمية أن النبي ﷺ فسره القرآن كله  خاطئة؟


أن هناك آثار تقول إن الصحابة إذا تعلموا عشر آيات لم يتجاوزوها إلى أخرى، ما لم يفهموها علماً وعملاً. 

بأن أي كتاب ألف في علم أو تخصص ما، فلا بد أنه يحتاج إلى شرح وإيضاح وإذا وضعنا هذا نصب أعيننا فليس من المعقول أن يعتقد أن القرآن لا يحتاج إلى التفسير البتة 

أن الله تعالى أمر في مواضع كثيرة من القرآن بالتفكر والتدبر في الآيات والتدبر والتفكر يحتاجان إلى تفسير كلي. 

أن الله تعلى قد أمر النبي تفسير القرآن في الآية  ﴿ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ﴾  أن لفظ البيان الوارد في الآية السابقة يعم جميع آيات القرآن، فكان تفسير القرآن كله من واجب عليه.

أن الأحاديث النبوية كلها احتوت على تفسير كل القرآن ليس بعضه فلا توجد آية إلا ووجد تفيسرها في الحديث. 


Yanıt Açıklaması:

الجواب:   هـ.  لم يذكر في الأدلة والأسباب عن ابن تيمية ذكره أن للقرآن كامل تفسير في الأحاديث النبوية.

Yorumlar
  • 0 Yorum