الحلّ:  أ.    يسمى علم المنطق بعلم الفسطاس وعلم الميزان وهي معيار العلوم.

الحلّ: ه. لا يبحث المناطقة إلا الألفاظ المستعملة للدلالة على المعانى لأنها هي التي تتم بفهمها عملية التفكير المنطقي وهي التي يستعملها الناس لتبادل المعلومات والمعارف وهي التي يحصل بها التعريف للتصورات المجهولة أو يقع بها الإقناع بالتصديقات غير االمثبتة. 

الحلّ:  ب.  يمكننا القول ببساطة إّن علَم المنطِق هو ”قانوُن التفك ِير الصحيِح”. فإذا أراد الإنسان أن يفكر تفكيرا صحيًحا فلا بد له أن يراعَي هذا القانون وإلاّ سوف يزل وينحرف في تفكيره.         

الحلّ:   ب.  عرف العلم بأنه ” صفة تُوجب تميّزاََ لا يحتمل النقيض“  أي أنّك إذاحصَل فيل العلم بالشيء، فمعنى ذلك  أنك أصبحت مميزا له، لا تشك فيه، ولا يختلط عليه بغيره من الأشياء.

الحلّ:   أ. إن الكلمة التي تدل على معناها تمام هو من الدلالات الوضعية ك٣ن قنول قهوة وبشاي وشمعة…الخ أما إن أشرنا إلى تركيب هذه المواد أو الأشيا\ فإننا نعتبر ذلك دلالة تضمين كأن نقول البن الذي تتكون منه القهوة أو الشمع والخيط الذي تتكن منه الشمعة.  

الحلّ:   أ.   الكلي ثلاث أقسام: الذي لا يوجد منه أي فرد خارج الذهن. الذي يوجد منه فرد واحد فقط، أي الدي فيه أفراد كثيرون. 

الجواب:   د.    إن الإجابة عن سؤال ” ما هو“ يعني السؤال عن نوع الشيء والذي يدخل في الكلي الذاتي.

الحلّ:  د.  إن لعلم المنطق ارتباطا وثيقا بمباحث الألفاظ واللغة؛ ذلك أن المنطق هو أداة للفهم، ولا معنى لهذا الفهم إن لم تتمكن من نقله إلى غيرل، ونقله إلى الغير يحتاج أداة للتخاطب والفهم المشترك مع هذاالغير،تحديدا دور اللغة والألفاظ، ومن هنا يبدأ المناطقة كتبهم بمبحث دلالات الألفاظ.

الحلّ:   د. إن تحديد جزء من معنى الكتاب يشير إلى دلالة تضمين. أم افتراض لزوم الملومات والكلمات واسلطور لمحوى الكتاب فهذه دلالة التزامية. 

الحل:  أ.  إن طبيعة البشر كلهم أن يصدر منهم أصوات حين يتألمون وهذا ما نسميه من دلالت الألفاظ الطبيعية.

الحلّ:  ج.  إن كلمة أبيض قد تشير إلى الثلج أو الرجل الأبيض وقد تبدو أنها لفظة كلية صدقت بالمعنى الذي تشير له. إلا  أن بياض الثلج والرجل يختلفان ويتفاوت المعنى وعليه فإن لفظة أبيض هي لفظة مشكك تفاوتت دلالته.

الحلّ:   أ.    إن الضحك من التعجب والتعجب هي صفة من صفات التعقل المختص بها الإنسان.

الحلّ:   ب.   إن هناك أمورا تفهمها من أموٍر دالة عليها، وهذا ما يسمى بـ ”الدلالة”، أي: ”فهم أمٍر من أمر”.

الحلّ: د.   يعتبر أرسطو هو مؤسس علم المنطق وقواعده ودلائله.

الحلّ:  ب.   إن ما يدركه القعل من أصوات ومعرفته لمصدرها دون رؤيتها هو من الدلالات اللفظية العقلية وليس الوضعية.  

الحلّ: ب. المبحث الكلي العرضي العالم هو ما كان أعم من الذات فتكون النسبة بينه وبين  الذات هي العموم المطلق، فيكون أعم من الذات.

الحل:   د.  يشترط في الدلالة الالتزامية أن يكون التلازم بين معنى اللفظ والمعنى الخارِج عنه تلازما ذهنيا في المقام.  الأول، فلا يكفي التلاُزم خارج الذهِن فقط.

الحلّ:   ب.   الكلّي: هو الذي إذا تصور العقل معناه أجاز صدقَه على أفراد كثيرين.

الحلّ:ج.  إن النجس ينقسم للقريب وهو الجسد والبعيد وهو الجهور والموتسط وهو الجسم النامي.

الحلّ:  ج.  إن هذا العلم يبرمج ويرتب المعلومات الذهنية ليستنتنج من خلالها نتيجة صحيحة مطابقة للواقع. وعلى هذا الأساس سمي بالمنطق التصويري.