الجواب:     D. الكتب التي احتـََوت على الأحاديث الصحيحة وغيرها في مصنَّف واحد،مع بيانح الها من الصحة والضعف بحسب رأي مؤلف الكتاب، ومن الأمثلة على هذا النوع من الكتب: ”الجامع الصحيح” للترمذي.

الجواب:     D.          قام العلماء بترجمة كتاب “ الأربعين حديثا” لتعليم الناس وتقوية اللغة التركية الحديثة ولم يقوموا بتأليف أو تصنيف هذا الكتاب.

الجواب:        A. لم يكن للحروب أو التوسع الجغرافي أو العسكري دوراََ أو أثراََ على توسع علم الحديث في الدولة العثمانية.

الجواب:  ب. كلمة سنة لغة تعني الطريق المسلوكة المعتادة والسيرة المتبعة والعادات والتقاليد والحال والممارسة ونمط الحياة والموقف والحرف والقاعد.

الجواب:    B.   ذكر الأعشى ذلك حين وصف حرص الصحابة على دقة الأحاديث ورفضهم لما فيه بعضا من الشك.

الجواب:  D. تعتبر حجة الوداع التي تلاها النبي عليه السلام استثمار فرصة مهمة للتواصل والتي بين فيها العديد من الأحكام الإسلامية المهمة وأعاد إعلان غيرها. مثل الربا التي أكد على حرمتها خلال هذه خطبته.

الجواب:  C.    صنفت بعض كتاب الأحاديث بحسب الموضوعات وفي القرن الخامس والسادس الهجري ظهر كتب تجمع الأحاديث الموضوعة التي تختص بموضوعات الفضائل والأخلاق والترغيب والترهيب  ومن بين هذه الكتب كتاب المنذري.

الجواب:    C. حمد محمد شاكر فهو محِّدث كبير، ولد في القاهرة عام (١٨٩٢)، وعمل مّدًة في جامعة الأزهر بعد تخرجة فيها، وقَّدم عّ دة أغمال في الحديث والفقة والتفسير والأدب وعرف بنشر الكتب الأصلية التراثية وتحقيقهامثل “ مسند الآمام أحمد بن حنبل” و “ سنن الترمذي” وخلافه.

الجواب:       C. اعتمد علماء  الحديث الموضوعات والرواة في عملية تصنيف الحديث.

الجواب:       C.       كان من أهم ما ميز كتب التصنيف في مرحلة المتقدمين هو تقييد الأحاديث المذكورة بأسانيد رواتها. كانت المئلفات اللاحقة بعد عصر التدوين التي استفادت من المؤلفات السابقة تحذف فيها الأسانيد ويكتفى بذكر متن الحديث.       

الجواب:   A. العالم التركي مذو الأصل البوسني  محمد طيب أوكيج ابتدأ علم الحديث الأكاديمي في تركيا ودرس  لسنوات طويلة في كلية الإلهيات في أنقرة وفي كلية العلوم الإسلامية في أرضروم.

الجواب:     D. إن الحميدي صاحب كتاب “  الجمع بين الصحيحين “ هو من رتب ال٣حاديث بحسب الصحابي الرواة والصحابة بحسب الأفضلية وليس ابن الأثري مؤلف “  جامع الأصول”

الجواب:      A.  إن الذين كتبوا الحديث من الصحابة رضوان الله عليهم هم أول من بدؤوا بأعمال التدوين، ثم بعد ذلك جاء بعض التابعين فكتبوا عن الصحابة ما سمعوه من النبي عليه الصلاة والسلام ، وقيدوه في صحائف ومسودات.

الجواب:      B. إن كتاب سفيان ثوري قد تم تأليفه في القرن الثاني الهجري وليس الثالث.

الجواب:     C. توجه كل من العالمين إلى الحجاز لتعلم اعلم الحديث ثم رجعا واستقرار ليدرسوا فترة طويلة ودلك في نهاية القرن التاسع وبداية القرن العاشر.

الجواب:    C. حين جمع كل من مسلم وبخاري الأحاديث الصحيحة وألفا كتابيهما أكدا على أنهما لم يجمعا جميع الأحاديث الصحيحة كاملة، وللحاجة لجمع جميع الأحاديث الصحيحة تم تصنيف كتب من نوع المشترك لإتمام جميع الأحاديث الصحيحة.

الجواب:     B.   لم يكن دخول مصر تحت الحكم العثماني فتحاً سياسياً فقط، بل كان فتحاً علمياً وثقافياً في الوقت نفسه، فقد أحضر السلطان سليم عند عودته من مصر إلى إسطنبول عدداً كبيراً من العلماء وأهل الفن، وأصبح دخول مصر تحت الحكم العثماني نقطةَ تحوّل في تطّور علوم الحديث.

الجواب:   E. جاء تكتب الحديث التي ُجُمعت فيها الأحاديث وفقاً لمناهج الكتابة ضمن منهجين رئيسين على النحو التالي:  ١) الكتب المرتَّبة حسب الموضوعات، أوكما يُطلق عليها: الكتب المرتَّبة على الأبواب. ٢) الكتب المرتَّبة حسب الرواة، أوكما يطلق عليها: الكتب المرتَّبة على الرجال. والمقصود بالرجال هنا: رواة الأحاديث.

الجواب:   c. الرامهرمزي مؤلف كتاب ”المحدث الفاصل” وهو من أقدم مصادر أصول الحديث التي وصلت إلينا، يستخدم مصطلح الرواية والدراية .

الجواب:    A.   لم يُصنّف كتاب يجمع جميع الأحاديث الصحيحة, وكذلك لم يكن يستفيد من ”الجامعين الصحيحين”للبخاري ومسلم إلا المتخِّصصون, ولأجل هذا فلم تكن تعتمد معرفة علوم الحديث عند المسلمين على الأحاديث الصحيحة فقط, ولم يكونوا يُميزون بين الأخبار الصحيحة والضعيفة بل بين الصحيحة والموضوعة أيضاً, فاشتدت الحاجة في هذه الحال إلى الكتب التي تقتصر على الأحاديث الصحيحة والتي تهتم بعامة المسلمين, فدُوِّنت الكتب من أمثال ”رياض الصالحين” وأشباهه بهذا الغرض.