الجواب:     A.  يعتبر كتاب المقاصد الحسنة الذي ألفه السخاوي عام ٩٠٢ للهجرة من أهم الكتب التي تناولت الأقوال المنتشرة بين الناس على أنها أحاديث منها ما هو صحيح ومنها ما هو افتراء.

الجواب:       C.         مع مرور الزمن ظهر من يسمي مصادر الحديث الصحيح- أي الكتب الستة-  بـ” الصحاح الستة” ومن بينهم صديق حسن خان.

الجواب:      B. من نتائج شهرة الكتب الستة اعتباراً من أواخر القرن الخامس الهجري تقريباً أمال على الرواة. حيث صنِّف قسط مهم من كتب الرجال وأحوال الرواة برواة الكتب الستة تحديداً ومن ذلك الحين أيضاً، وقد صنّف أول كتاب يتوي على جميع أسماء الرواة المذكورين في أسانيد الكتب الستة من قِبَِل عبد الغني بن عبد الواحد المقدسي (٦٠٠/ ١٢٠٣) الشهير بالجمّاعيلي, وذلك في كتابه”الكمال في أسماء الرجال”

الجواب:       d.        هناك من العلماء من يرى أن السنة هي أفعال النبي عليه والحديث هي أقواله وهناك من يرى أن السنة هي أفعال وأقوال النبي عليه السلام والحديث هي أقوال الصحابة في نقل هذه الأفعال والأقوال. كذلك هناك من يرى أن السنة هي سلون النبي عليه السلام والحديث هي الخبر عنها.

الجواب:    d.  إن المغازي والسيرة والشمائل والدلائل من العلوم الأخرى التي عُنِيَت بالنبي عليه السلام.  

الجواب:      D. ظهرت كتب الزوائد للحاجة لجمع الأحاديث التي لم تُذكر في الكتب الستة [ وهي المصادر الأصلية في للأحاديث ]

الجواب:    A.   بالنظرإلى كتب الحديث،نجد  أنها قد احتـََوت على أحاديث لأكثر من مئة صحابية، وكان فيُ مقّدمتهّن من حيث كثرة الرواية: أُّم حبيبة، وحفصة بنت عمر، وأسماء بنت عميس، وأسماء بنت أبي بكر، وأم هانئ، وأم عطية.

الجواب:   C.    وقد تسببت وقائعه هذه الفترة بإحداث ردة فعل شعبية حققت نتائج عكسية، وأدت إلى انهيار قوة مذهب المعتزلة أمام هذه الحماسة، واكتساب علم الحديثو المحدثين والمدرسة السنية قوة وتقُّدماً،فقد شهدت مدة المحنة هذه تصنيف أفضل المؤلفات في مرحلة التصنيف.

الجواب:    c.     إن المعلومات التي تم الحصول عليها عن طريق المنطق أو الاستدلال تقع خارج نطاق الخبر.

الجواب:       D. كان العالم الكشميري يهتم بالتمهيد للموضوع قبل الدخول لتفاصيله وتشعباته.