الجواب:     A.  كان الشاهد أو حلف اليمين من ال٣دوات المهمة لتأكيد دقة الحديث قبل نقله أو تعليمه لكنه لم تكن أدوات دائمة مشروط استخادمها.

الحلّ:  ج. الصحابة رضوان الله تعالى عنهم كانوا يأخذون الأحاديث من النبي صلى الله عليه وسلم عن طريق السماع (مشافهة)، وعن طريق رؤية أفعاله (مشاهدة) أو بواسطة الصحابة الأخرين. وكانوا يقومون بصيانة الأحاديث بالاعتماد على طرق (الحفظ) ويثبتون ما حفظوه في أذهانهم بواسطة (المذاكرة) فيما بينهم.

الجواب:      A. على الرغم من أننا لا نعرف ما المناهج التي كانت تدرس في هذه الأماكن بشكل دقيق، إلا أنه يروى أنه كانت تدرس في دار الحديث بدمشق الكتب التالية: صحيح البخاري، وصحيح مسلم، وسنن أبي داود، وجامع الترمذي، وسنن النسائي، ومسند أحمد بن حنبل، وإضافة إلى ذلك كان تدرس فيها الفقه والتفسير والقراءات السبع. أما في دور الحديث العثمانية فكان تدرس الصحيحان (البخاري، ومسلم)، ومصابيح السنة، ومشارق الأنوار.

الحلّ:  ب. المتروك في اللغة تعني المنبوذ، والمطروح. وفي علم الحديث يطلق على الحديث الذي انفرد فيه راو أسند الكذب إلى النبي عليه السلام  فهو إما (متهم بالكذب) أو (فاحش الغلط) أو (فرط الغفلة). وهذا المصطلح كان يطلق على كل الأحاديث غير المقبولة وبالأخص في العهود المتقدمة.

الحلّ:  د.  لم تكن كتابة الحديث رائجة في العهد النبوي لكثرة الحفظ في ذلك الوقت ولاعتماد الثقافة على الشفاهية.

الحلّ: ج.    إن الذين استخدموا الحديث الضعيف بهذا المعنى هم الإمام الشافعي ، الدارقطني ،  الحميدي ، والطبراني.

الحلّ : ج.  لم ترد في كتب الحديث أو علومة لفظة “ قال  لي “ في نقل الحديث سواء قراءة أو كتابة أو سماعا.  

الحلّ:      د.   إن علماء الحنفية ،والشافعية، وقسم من المالكية والمعتزلة والخوارج قالوا إّن أخبار الآحاد تفيد الظن ولا تفيد العلم اليقيني مع مراعاة احتمال أن تكون هذه الأخبار كذبا مثل احتمال صحته. وأما أحمد بن حنبل ومالك بن أنس وأكثر المحدثين، اتفقوا على إفادة خبر الواحد العلم اليقيني إذا ثبت صحته، ووجوب العمل به.

الجواب:     C.  لم يُذكر أن بيت عمر بن الخطاب كانت تقام فيه حلقات تعليم .

الحل:   أ. الضبط هي من طرق إثبات العدالة، وشروط الضبط هي التيقظ والحفظ وضبط الكتاب ومعرفة دلالات ألفاظ الحديث أثناء الرواية.       

الحلّ:  ج. اعتبر الإملاء أوثق طريقة لأخذ الحديث. وتسمى المؤلفات المكتوبة بهذه الطريقة بــ الإملاء، وجمعها، أمالي.  ويسمى الشيخ الذي يكتب الحديث بالمملي، والطالب الذي كتب ما يسمعه من الشيخ، والمستملي.

الجواب:   D.  كان الخلفاء يرسلون من تعلموا الحديث إلى البلدان لتعليمه للناس. ومع توسع البقعة الجغرافية بالفتوحات أصبحت هذه البلدان مراكز جغرافية لتعلم الحديث، وهي:  مكة، المدينة ، بغداد، الكوفة، البصرة، الشام، مصر، المغرب والأندلس، وخراسان وما وراء النهر.

الحلّ :   أ. إن أسماء الحديث الضعيف هي: المرسل، المنقطع، المعلق، المعضل، المدلس ، المضطرب، المعلل،  المقلوب، الشاذ، المنكر، والمتروك.

الحلّ:   ب.  كان المحدثون يصرون على أخذ الحديث بطريق السماع والقراءة. إلا أن هذه الحالة تمنع إمكانية الاستفادة من متون الحديث التي كانت تزداد يوما بعد يوم في البلاد الإسلامية المتوسعة. وهذا المأزق قد ساهم في اكتشاف طريقة للخروج منها بمنهج يسهل على طلاب الحديث.  فمع بداية العصر الهجري الثاني وإن لم تكن منتشرة كثيرا اعتمدت مناهج سهلة مثل، الإجازة، المناولة، والمكاتبة والتي سنشرح تفاصيلها في الصفحات القادمة، ولم تُعتمد مناهج الإعلام، والوصية، والوجادة لكون الخطأ فيها جليا.

الحل:  ج. إن هؤلاء من التابعين وأخرين هم من الفقهاء السبعة من طبقة التابعين الوسطى.

الحلّ :      ب.    من الجهود التي قام بها العلماء لتحديد الوضّاعين أو التشهير بهم برز:  كتاب ابن حبان ، كتاب المجروحين والكامل في الضعفاء لابن عدي، ومؤلفات أخرى قد كتبت من أجل نقد الرواة وبيان حالهم. وأّما كتاب برهان الدين الحلبي المسمى بـالكشف الحثيث عمن رمي بوضع الحديث فهو كتاب ألف من أجل إشهار واضعي الحديث فقط.

الحلّ:    ج. استمرت الرحلات العلمية التي كانت لغرض تلقي الحديث من المصدر الأول من قبل الأجيال القادمة والتي بدأت في عهد الصحابة الكرام رضي الله عنهم. وتطورت قواعد الكتابة، وانتشار رواية الكتب بالإجازة،و ازدياد الثقة بالكتب والاعتماد عليها أدى بمرور الزمان على تقلص الرحلات. وبناء على ذلك فقد اعتُب ابن مندة (ت. ٢٩٥/١٠٠٥) آخر منتسب لفترة الرحلات المكثفة. وبالتالي فإن الفترة الأكثر كثافة من حيث الرحلات لطلب الحديث هي الفترة ما بين القرون ( ٢-٥ و ٨- ١٠ ). مع إنشاء المدارس في القرن الخامس، وإنشاء دور الأحاديث  في القرن السادس، انتهت الرحلات في طلب الحديث.

الحلّ:     د.   في علم الحديث الحديث المحكم هو الحديث المقبول الذي سلم من معارضة مثله أو من معارضة دليل شرعي آخر. وأكثر الأحاديث تكون من هذا النوع.

الحلّ:     د.    إن الحديث عندما يكثر ضعفه يقترب من الموضوع ولا يبقى هناك مجالا للعمل به. فيمكن أن ينشأ ضعف الحديث عن انقطاع السند أو جرح رواته.

الجواب: B.   كانت دار السنة أول دار حديث يتم تأسيسها لدراسة وتعليم الحديث النبوي وقد أسسها أبو بكر بن أحمد الصبغي في نيسابور.