صحبتهم قد ثبتت استناداََ إلى اخبار ومعلومات مشتهرة واستفاضة.

شهادة أحد الصحابة المشهورين المعروفين بأّن فلانا من الناس له الصحبة.

أن يقول الشخص العادل عن نفسه بأنه صحابي .

قد ثبت صحبة كثير من الصحابة بالتواتر وعلى رأسهم (الخلفاء الراشدين) الأربعة، (والعشرة المبشرة بالجنة).

أن يكون من الذي كانت أمهاتهم قد حملن بهم قبل وفاة النبي ووُلِدوا بعد وفاته.

هو ليس حديث ولك أطلق عليه ذلك بزعم من الراوي.

بدأ ظهور الحديث الموضوع منذ عهد النبي ﷺ

سبب قول النبي ﷺ ”من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار”  هو ظهور الحديث الضعيف.

انتشر وضع الأحاديث في عهد الصحابة بعد استشهاد عثمان وظهور خلافات سياسية.

هو حديث مختلق منسوب للنبي يحسّن إن وجد في سنده أحد الرواة الثقات.

حديث “ للعبد المملوك المصلح أجران. “

حديث ” المؤمن يأكل في معىِِ واحد والكافر يأكل في سبعة أمعاء. “

حديث “ إنما الأعمال بالنيات ولكل امريء ما نوى “

حديث “ المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده “

حديث “ اُخرجوا من الضعيفين اليتيم والمرأة .”

مساعدة المسلمون الذي دخلوا الإسلام بعد الفتوحات على فهم الأحاديث.

التأكيد على أهمية حفظ الأحاديث كوسيلة لنقلها بين الناس.

من نقل الأحاديث بلا أخطاءأو تحريف أو تصحيف

مساعدة الرواة والعلماء على المقارنة بين الأحاديث المكتوبة والأحاديث المنقول شفاهاََ

تطوير اللغة العربية وخاصة بين المسلمين الذين دخلوا الإسلام من غير العرب.

الصحابة الرواة  الذين يبدأ اسمعهم بـ “ عبدالله .

الصحابة المكثرون الذين كانوا كثيري العبادة والصلاة.

الصحابة المقلّون الذين نقلوا أحاديث العبادة .

الصحابة المقلّون  الذين قلة معرفتهم بين العباد لكنهم اشتروا بسبب رواية الحديث.

الصحابة الرواة الذين ارتحلوا لرواية الحديث وتعليم الناس العبادة.

التناقل فيما بينهم ما تعلموه وسمعوه من النبي ﷺ .

يذهب أحدهم ويبلغ الآخر ويعلّمه ما تعلمه.

السفر والترحال إلى جانب النبي ﷺ  والبقاء في المدينة فترة من الزمن.

الجلوس مع النبي ﷺ في حلقات التعليم والقرآن.

كتابة دروس النبي ﷺ  وتوزيعها فيما بينهم.

المتصل.

العزيز.

المعنعن.

الفرد.

المشهور.

أن يكون الحديث مسندا لعائشة رضي الله عنها.

ألا يكون هناك دليلا شرعا آخر في مسألة ما.

أن يكون الحديث موافقا لمبادئ الشريعة.

أن يكون الحديث متعلقا مسائل الحياة.

أن يكون الحديث مقبولا من ثلاثة من المذاهب الأربعة.

كتب التاريخ والطبقات والعلل.

كتب الجرح والتعديل

كتب الأسماء التراجم.

كتب السنن والمساند.

كتب سير الصحابة.

كانت كتابة الأحاديث تعني ترجمتها للمسلمين الذي دخلوا الإسلام نتيجة التوحات مما ٣دى لتحريف الكثير من الأحاديث.

كان المشتغلين بالحديث لا يأخدون الحديث عن الرواة بل من الصحف مباشرةََ.

بدأ الرجال بالاشتغال في علم الحديث وهم ليسوا من أهله.

بسبب عدم انتشار كتابة العربية في ذلك الوقت كان يقع التصحيف والتحريف في الروايات أحياناََ.

كان خلو الكتابة من النقط والتشكيل كان يضع بعض الخلط في فهم الأحاديث.