الحلّ :       ب.   اختلفت الأقوال في تقدير العدد الذي يحصل به التواتر. وطرحت آراء متعددة من وجهات نظر مختلفة حول عدد جماعة الرواة الواردة في هذا التعريف، وقد اقترحت الأعداد الواردة في بعض الآيات أو أعداد الأشخاص الموجودين في بعض الأحداث ضمن هذه الآراء. وذكر أصحاب هذه الآراء أعدادا مختلفة في تحديد عدد المتواتر استناًدا إلى أدلة دينية متنوعة، واعتمادا على الأحداث التاريخية كأربعة، خمسة، عشرة، اثنا عشر، عشرين، أربعين، سبعين، مائة، ثلاث مائة وثلاثة عشر، وقد استند بعضهم في تحديد هذا العدد إلى، عدد النقباء الذين بايعوا النبي صلى الله عليه وسلم، وبعضهم إلى  عدد أصدقاء سيدنا موسى عليه السلام، وبعضهم إلى عدد أهل بدر.

الحلّ :       هـ.   من الضروري أن نعلم بأن علماء الحديث ليسوا وحدهم ممن يهتمون على المتواتر، بل إن علماء الكلام(العقيدة)،وأصول الفقه يهتمون بها أيضا. فمنذ واصل بن عطاء (ت. ١٣١/٧٤٨) وهو مؤسس مذهب المعتزلة، تشغل القيمة العلمية للخبر المتواتر وشموليته مكانة مهمة في الحوارات بين المذاهب العقدية. وينقسم المتواتر إلى قسمين هما، لفظي ومعنوي.

الحلّ:    ج.    فإذا لم يتفق أكثر العلماء على ضعف حديث ما فيجب علينا أن نكون حذرين في الحكم على ذلك الحديث بالضعف. ولهذا السبب ظهر مصطلح الحديث (المضعّف) لجلب الإنتباه إلى هذا الفرق. وحسب أحد معانيه هو الذي لم ُيجمع المحدثون على ضعفه بل اختلفوا فيه بين التقوية والتضعيف. وعلى هذا فإن الحديث المضعّف أعلى مرتبة من الحديث الضعيف.

الجواب:   B.  كان الصحابة رضوان الله عليهم لا يعرفون حداً في اتباع النبي عليه السلام، بل كانوا يُبدون عنايةً بالغةً في الاقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم دائماً وفي كل الأمور، حتى وإن كان ذكرى لما عاشوه.

الحلّ: ج.  الحسن، في اللغة تأتي بمعنى المبهج والجميل. وله تعريفات عديدة في مصطلح علم الحديث. وأشهر تعريف الحديث الحسن من بين هذه التعاريف هو، الحديث الذي اتصل سنده بنقل العدل الضابط الذي خفّ ضبطه من غير أن يكون شاذّا ولا معللا. واختلال شرط الضبط كثيرا ينزل الحديث إلى درجة الضعيف.

الحلّ:  د. استعمل وطور علماء الحديث هذه المناهج أولاً لغرض تعديل أخطاء الكتابة في المتون المستنسخة. إلا أن الغاية الأساسية لم تكن مقتصرة على ذلك، لأن مجالس السماع والقراءة قد حدثت في القرنين الثاني والثالث الهجري لأغراض مختلفة مع غرض تعديل الأخطاء الكتابية. وهذه الطرق استخدمت لتفسير الحديث، ولمعرفة منتهى سنده والوقوف على صحته أيضا.

الحلّ:   ب. من أجل أن يكون الحديث في حكم المرفوع يشترط في الصحابي أن لا يكون معروفا بالنقل والرواية عن أهل الكتاب والديانات الأخرى. فإذا كان معروفا بالرواية عنهم فلا يكون حديثه في حكم المرفوع.

الحلّ: أ . ذكر في المصادر مثالين حول استعمال طريق الوجادة من قبل علماء الحديث في الفترة الأولى. أحدها هي رواية الزهري لعبيد الله بن عمر العمري .       

الحلّ :        هـ. ليس من الشروط التي اتفق عليها العلماء أن يكون الحديث قد صحح من الصحابة.

الجواب:      C.   ومع تحديد معظم مراكز الأحاديث في عهد التابعين،كان عدد الراحلين من أجل تعلُّم الحديث في العالم الإسلامي  كثيراً، بحيث لا نقدر على الإحاطة بجميع أسمائهم، ولهذا السبب نكتفي بذكر كلام بعض أشهر التابعين الذين قاموا برحلات كثيرة، وقطعوا مسافات طويلة من أجل الحديث، من بينهم سيعد المسيب صاحب المقولة المذكورة أعلاه.

الحل:  ج. علماء أهل السنة متفقون على أن جميع الصحابة عدول بدليل بعض الأيات والأحاديث وذهبوا إلى أنه لا يمكن انتقاد الصحابة من جهة العدالة لأن عدالتهم أصبحت علما ضروريا وواجبا. هذه الآية الكريمة تخاطب تلك الصفة في الصحابة.

الجواب:  ج.  علم الجرح والتعديل هو منهج النَّقد العلمي الذي يحمل على عاتقه مسؤولية حفظ الحديث والسنة ونقلها بشكل صحيح، والاشتغال بهذا العلم عمل شاق يوجِب الحيطة والحذر لكونه متعلقا بحق الله تعالى وحق العبد.  وأراد ابن دقيق أن يبين أن هناك فرق دقيق بين الجرح والتعديل والغيبة والنميمة.

الحل:  د. علم الحديث وأصوله: يطلق على من أخذ الحديث (تحمله) ومن ثم نقله (أداة) إلى غيره باستخدام الفاظ  الرواية وحسب قواعد وأصول هذا العلم، وجمعه رواة. وتستخدم كلمة ناقل (وجمعه نقله) ورجل (وجمعه رجال) بمعنى الراوي أيضا.

الحل:     ب. اتُّفِق بين العلماء على أن الصحابي أبو طفيل بن عمرو ابن واصل الليثي كان آخر الصحابة الذين توفوا في مكة

الحلّ:     د. إن  وجود رواٍة وطرق أخرى للحديث مشتركة في المعنى دون اللفظ مع راوي الحديث الفرد يسمى “ رواية الشاهد “.

الحل:  ب . ليس من شروط وأركان العدالة الأسبقية بل هي؛ الإسلام، العقل، البلوغ، السلامة من الفسق والمروءة.

الحلّ:     أ.   من أسباب تنوع الحديث الضعيف: 1. اختلاف أسباب نقد الراوي. 2. قلة أو كثرة سقوط الراوي من السند. 3. حصول السقوط في طبقات مختلفة من السند. 4. اختلاف درجة القدح في متن الحديث.         

الجواب:    B.  مع مرور الوقت ظهرت هناك الاختلافات السياسية والاعتقادية وكان هناك قلق على الأحاديث فتم الاتفاق على “ ضبط الكتاب” أو تدوين الأحاديث برئاسة ابن شهاب الزهري

الجواب:   E.      إن حديث “ إنما الأعمال بالنيات” يتحدث عن جزاء الأعمال وأهمية النية في الإسلام   ولا علاقة له بالعلم أو التعليم .

الحلّ :       ج.  إذا حمل خبر الآحاد صفات الحديث المتواتر من جهة عدد الرواة أو الخصائص الأخرى في بعض طبقاته، فهذا  لاتخرجه عن كونه خبر واحد ولا يرفعه إلى درجة المتواتر.