الحلّ: ج. معرفة الصلاة تتحقق بالتواتر يعني أن المسلمين ما زالوا يصلون وعن طريقهم يتعلم الناشئون إقامة الصلاة 

.يوصف الإنسان بخلوق إذا كان عنده أفعال اخلاقية

.قوة الإدراك تقابل هذا التعريف

الحل: أ. يظهر الإمام الماتريدي قريباً إلى الأشاعرة في تعليل المسؤولية الأخلاقية والتكليف وإلى المعتزلة في تفسير حقيقة القيم الأخلاقية. لقد زاد في الموضوع بعداً جديداً بإجابته عن سؤال من هو خالق أفعال العباد؟ فعنده أفعال العباد بما فيها الأفعال الأخلاقية لله تعالى باعتبار وللإنسان باعتبار أخر، الله تعالى يخلق أفعال العباد والإنسان يكتسبها.

.يحتاج الإنسان إلى الهداية لِكي لا يظلم نفسه

الحلّ:   ب.  إن القيم الأخلاقية عند المعتزلة ثابتة في نفسها فالعقل مثلا يعلم أن الشجرة خضراء والحجر قاس ودرل تلك القيم بدون وحي آلهي. رأي وجود القيم الأخلاقية المستقلة عن إرادة لله تعالى الثابتة في نفسها المدركة بالعقل قد ألبس هذه المدرسة صفة ”العقلانية”كما أنه أدى إلى ظهور نقاشات بين المتكلمين.

الحلّ: د. إن مفهوم الفقر في التصوف يشمل مفهوم الحرية؛ إذ الفقر لا يفيد أن لا يملك العبد شيئاً فقط؛ ولكنه يفيد وراء ذلك أن لا يملك العبد شيء.

الحلّ :ه.  وأول شرط وأهمه ليكون الإنسان خليفة هو أن يكون له إرادة واختيار. ولله تعالى إرادة مطلقة, وتسمى أيضاً بالإرادة الكلية. وأما الإنسان فله إرادة مقيدة إذ هو بين يدي ظروف وخيارات محددة.

.الغناء ليس من فضائل الصوفية تعيرها اهتماما خاصا

الحل:  د.  إن الإنسان إنما يكتسب الفضائل بمباشرة النفس للحسنات على التكرار و الدوام .

الحلّ:  ه.  لا يتغير ذلك النظام الإلهي، سواء آمن الناس بذلك أو لم يؤمنوا، فإنكل واحد من المخلوقات خلقه الله تعالى، وكل منها يرجع إليه ويحسب عنده تعالى ولكنه لا يستطيع أحد أن يحاسبه. ولذلك فلن تكون أفعال الله تعالى موضوع التقييم الأخلاقي أبداً. ومع ذلك يستخدم وصف ”الخلوق“ في الأغلب الأكثر لمن عنده أفعال توصف بصورة مشهورة في المجتمع بالأخلاق الحسنة.

الحل:.ج  كان يوسف خاص حاجب يقول بمخالطة المجتمع قبال ما هو موجود حالياً من النسيج الثقافي. و ينتقد مذهب الزهد الراهن في مجتمعه بالتنبيه على أهمية العقل فيقول: ”العقل لك صديق حميم و العلم لك أخ رحيم”.                          

.العقل والنقل يخطران ببالنا عندما قلنا مصادر الأخلاق الإسلامية

الحلّ:  ب.   الإنسان كائن حيوي فإنه كائن اجتماعي تشاهده في مراتب مختلفة بصلته مع الآخرين وبوظائفه التي يتولاها في المجتمع. وكل ذلك يجعلنا بالضرورة أن نقيم الإنسان في صلة وثيقة مع خالقه وبذلك يبين معنى قولهم في الكتب القديمة ”من عرف نفسه فقد عرف ربه” ومعنى قولهم ”من عرف ربه فقد عرف نفسه.” فلا يكن أن يكون الإنسان متدينا مثلا ولكن ليس عنده أخلاق.

.العفة ليست من الرذائل بل من الفضائل