الجواب: ب.   يعتمد مجتهدي العراق “ أهل الرأي” على علل تدرك بالعقل والهدف منها مصالح الناس.

الجواب:    ب.  يرى بعض العلماء أن الاجتهاد ليس مصدرا مستقلا ويرجح ذلك لاحتمالين أحدهم ما يلي؛ إذا اجتهد الرسول صلى الله عليه وسلم ولم يكن اجتهاده موافقاً للإرادة الإلهية فإن الوحي ينزل و يصرح بحكم المسألة، فيتضح حكم المسألة، فمثلاً في مسألة الظهار: النبي صلى الله عليه وسلم لما رفعت له مسألة حكم بانتهاء عقد النكاح نظراً إلى العادات والتقاليد المقررة في بلده، ولكن نزلت سورة المجادلة و بينت في آياتها الأربع الأولى أن بالظهار لا ينتهي عقد النكاح ولكن تجب الكفارة فقط.

الجواب: ج.  هناك مذاهب أخرى لاتوجد لهم أتباع اليوم مثل الأوزاعي والثوري والليث والطبري والظاهري، وكذا وصل إلى يومنا بعض المذاهب التي نشأت في البيئة الشيعية والخارجية،فيمكننا أن نعد الزيدية والجعفرية والإسماعيلية ممن نشأت في البيئة الشيعية؛ والإباضية مما نشأت في البيئة الخارجية.

الجواب:  أ.   وكان محمد بن الحسن الشيباني تحمل دوراً أهم في جمع آراء المذهب الحنفي. وتتلمذ محمد على أبي حنيفة  مدة من الزمن وبعد وفاته أخذ دراسة الفقه من أبي يو سف. ورحل إلى الحجاز وتتلمذ على الإمام مالك وجمع فقه العراق والحجاز واطلع على روايات أهل الحجاز التي يحتجون بها. وكان الإمام محمد من أحد رواة الموطأ للإمام مالك. وهو يذكر بعض اجتهادات أبي حنيفة وتلامذته أثناء روايته الموطأ.

الجواب:   ب.   كما تستعمل العبارات التالية في إطار الحديث عن معنى الاستصحاب، مثل: ”الأصل”، ”النفي الأصلي”،  ”الإباحة الأصلية”، ”البراءة الأصلية”، وقد استعمل الغزالي مصطلح ”العقل” للإفادة عن هذا المعنى، وفسره بـ:  “ النفي الأصلي “

الجواب:   ج.   جعل الفعل مباحاً برفع سبب التحريم وحكمه: مثلاً تناول الأشياء المحرمة للأكل أو الشرب تحت الإكراه بالقتل أو الخوف من الموت بالجوع أو العطش من رخص هذا النوع،  ولارتباط هذا النوع بالعزيمة فتسمى هذه الرخصة برخصة الإسقاط.