النبوة ممكنة عقلا

إختلاف الأقوام لا يعني عدم إمكان النبوة

إمكان النبوة متعلق بطرفين الأول هو المرسِل والثاني المرسَل إليه

صفة الإرادة تدل على إمكان النبوة

صفة الكلام تدل على إمكان النبوة

جبريل، إسرافيل

ميكائيل، ملك الموت

رضوان،جبريل

منكر،نكير

منكر،ملك الموت

إن العمل الخارجي له علاقة قوية مع العمل الداخلي فهو يجعل الناس أنضج من جانب الإيمان

الدين الإسلامي يعزو أهمية أعلى للتصديق بالقلب( البعد الداخلي)  ويرى أن العمل ليس ركنا للإيمان

إذا ازدادت نسبة العلاقة بين البعد الداخلي والبعد الخارجي فإن الإيمان عرضة للأخطار العديدة

إن البعد الخارجي هو نتيجة للبعد الداخلي الذي لابد للمسلم من الاهتمام به

إن النفاق هو نتيجة اهتمام المسلم بالبعد الداخلي دون البعد الخارجي

“ إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلَّا اللَّهَ ۖ فَعَسَىٰ أُولَٰئِكَ أَن يَكُونُوا مِنَ الْمُهْتَدِينَ”

“ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ “ 

“ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ “

“ قَالُوا يَا أَبَانَا إِنَّا ذَهَبْنَا نَسْتَبِقُ وَتَرَكْنَا يُوسُفَ عِندَ مَتَاعِنَا فَأَكَلَهُ الذِّئْبُ ۖ وَمَا أَنتَ بِمُؤْمِنٍ لَّنَا وَلَوْ كُنَّا صَادِقِينَ “

“ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَوَلَّوْا عَنْهُ وَأَنتُمْ تَسْمَعُونَ “ 

تلقي من الله تعالى عن طريق الوحي

يحتوي على تعاليم النبي صلى الله عليه وسلم

علّم تطبيقاته الأولى النبي صلى الله عليه وسلم

استفادت المجتمعات الإسلامية في تطوره من التجارب البشرية الأخرى

يشمل جميع تجارب تاريخ البشر

يكتسب منها الإنسان العواطف الأخلاقية

تكفي لحث الإنسان على خلق حسن

قادرة على منع الإنسان من الاعتداء على الآخرين

أكثر ما تفعله هو الاكتفاء بمعاقبة المجرمين

تمكنه من الوقوف في جانب الحق حيثما كان

لم يُذكر الإيمان بالقدر في سورة النساء رغم وروده أركان الإيمان فيها

مبدأ القدر والتقدير منبثقا من القرآن الكريم

الإيمان بالقدر ركنا من أركان الإيمان نسطنبته من صفات الله تعالى وأفعاله

الإيمان بالقدر هو ركن مستقل عن الإيمان بالله تعالى

هناك جدل بين العلماء حول القدر وحرية وإرادة الإنسان

صفة القضاء والقدر

صفة العلم والقدر

صفة الإرادة والقدر

صفة الخلق والقدر

مسؤولية الإنسان، وحرية الإرادة والقدر

نزول دخان السماء على رؤوس الناس وبدئهم بالدعاء

غياب الدين في المجتمع والانحلال الأخلاقي

ظهور حالات عجيبة وخارقة للعادة

كثرة استهلاك الخمور

تجول النساء والرجال عراة

الاعتقاد

الدين

الإسلام

التوحيد

النبوة

لأن الإنسان لا يدرك لوحده

إن الإنسان يسبب بالمشاكل بدون نبوة

اختلافات بين الناس

إن الإنسان يحتاج الى النبوة لكي يعبد الله

لأن الإنسان خلق ضعيفا

صفة الإرادة والقدر

صفة العلم والقدر

صفة الحرية والقدر

صفة مسؤولية الإنسان والقدر

صفة الخلق والقدر

إقامة الصلاة

شرب الخمر

الكذب

تجنب المساعدة

التشاجر

الماتردي

أحمد ابن حنبل

هشام بن حكم

الأشعري

أبو حنيفة

جبريل

رضوان

إسرافيل

نكير

منكر

المعتزلة

الشيعة

 الجبرية

أهل السنة

القدرية

شروق الشمس من الغرب

حدوث هزات كبيرة

ظهور الدجال ومن يعاديه

ظهور نار من الشرق

كثرة الزنا في العلن

الجهل

التقليد الأعمى

كثرة الصراعات

العرقية والتفرقة

الرغبة في جلب وكسب الثروة

صفتا السمع والبصر

صفتا القدام والبقاء

صفة القيام بالذات

صفات العلم والإرادة والقدر والخق

صفتا الكلام والوحدانية

أصحاب الميمنة

أصحاب الشمال

أصحاب الجنة

أصحاب اليمين

أصحاب القبر