البئر العميق

البئر الواسع

دار فيها حدائق واسعة

مكان ضيق

دار فيها عذاب للكفار والمذنبين من المسلمين

مخلوقون في طبائع سفلية

ليسوا مجبولين على الخير

الجن يستخدم إرادته في الخير والشر

الشياطين تستخدم إرادتها في الشر فقط

الجن أفضل من الشياطين في التراتبية الخلقية

الأديان إما حقة أو باطلة

الإيمان هو التصديق بالقلب

الإسلام نزل كاملا في المرحلة المكية

الاعتقاد  قضية روحية فقط

هناك اختلاف بين الإيمان والتصديق

علم الحديث

علم القرآن

علم العقيدة

علمه الفقه

علم الكلام

لأنها تتناسب ومنطق وعقل الإنسان

لأن عدم وجود الآخرة يعني أن الدنيا عابرة دون معنى

ليطمئن الإنسان لمعنى الحياة

هو من الإيمان وحكمتها في علم الغيب لا يفهمها إلا الله تعالى

حتى لا يشعر الإنسان أن الحياة الدنيا مقابل سعادة بسيطة

الإنسان مسؤول عن أفعاله على قدْر حريته فيها.

كل إنسان سيُجزى بما عمل.

لم يكلف الله تعالى الإنسان بما لا يطيقه.

للإنسان حرية ومسؤولية غير محدودتين.

حرية الإنسان لا تستلزم عدم المسؤولية وعدم المبالاة في تصرفاته.

تصديق القلب

يصدر من الإيمان والقلب

العمل من أصل الإيمان

كل حركة وفعل يصدر منا

الجزء العملي للإيمان

المرض

الفقر

اليأس

الاختلافات بين الناس

التجارة

كافر خارج عن الإيمان

ليس مؤمنا حتى يتوب

كافر وخارج من رحمة الله

أفسد إيمانه وملعون إلى يوم الدين

مؤمن آثم  فالعمل لا يؤثر على الإيمان

الطريق المتبع.

الشعور بالأمن والفرح.

تبني أي فكر بالقلب.

قبول حكم أو خبر.

نطق الإنسان بما يقر في قلبه.

مائة وخمسة وعشرون

مائة وخمسة وعشرون ألف

مائة وأبعة وعشرون ألف

مائة وألاربعة وعشرون

ثلاثمائة وثلاثة عشر

٤،  ٣، ١، ٢، ٦، ٧، ٥

 ٤، ٣، ٢، ٥،٦ ،٧ ،١ 

٢، ٣ ،١، ٤، ٥، ٧، ٦

٤، ٢، ١، ٦،٥ ،٧، ١

٢، ٤، ٧، ٣، ١، ٥، ٦

القدر مخلوق كالملائكة خلقه الله تعالى قبل البشر

إن اختلاف البشر وفروقاتهم تبين لنا العلاقة المتينة بين أقدار البشر وصفة الخلق

الله تعالى يخلق أفعال عباده دون واسطة وبهذا يتحقق تكليف الآنسان

الله تعالى خلق الناس قادرين على القيام بأفعالهم ومخيرين في ذلك

تتعلق صفة الخلق بالقدر من حيث عمومها وشمولها أفعال الإنسان التكليفية والاختيارية

إثبات الوجود

إثبات الألوهية

إثبات الواجب

إثبات الحضور

إثبات الربوبية

أن بينهما فرق

أن بينهما علاقة

أن أحدهما يقوي الآخر

أن المؤمن الآثم مازال في دائرة الإيمان

أنه لا داعي للأعمال الصالحة

حِيَلُ الشيطان ومَكائدُه قويّة جدًّا ولا يُقاوَم عليها أصلًا

يحاول الشيطان أن يخدَع الإنسان من جوانب مختلفة

يريد الشيطان أن يوقع الإنسان في مكيدته وهو يوسوس له

ادّعى الشيطان تفوّقه على الإنسان لأجل خلقه من االنار

الشيطان للإنسان عدوٌّ مبِين

يجب علينا أن نفعل كل ما ينبغي فعله في عمل ما، ثم نتوكل على الله.

يجب علينا أن نغلق الأبواب والنوافذ قبل خروجنا من البيت، ثم نكِلَ الامور إلى الله تعالى

يتحتم علينا أن نطلب الشفاء من الله تعالى للتخلص من مرض بدون الأخذ بأسباب الشفاء.

يتحتم علينا أن نجتهد أولاً لننجح في الامتحان، ثم ندعو الله تعالى.

ينبغي علينا أن نلتزم أولاً بقوانين المرور للوقاية من الحوادث، ثم ندعو الله تعالى.

إلى قسمين

إلى ثلاثة أقسام

إلى أربعة أقسام

إلى قسم واحد

إلى خمسة أقسام

أن من اركتب الكبائر لا يعني أنه ليس مؤمنا

أن المؤمن قد يهمل الأعمال الصالحة

أن هناك صلة أكيدة بين الإيمان والعمل

”أن من ترك العمل الصالح فهو “ كافر

أن إهمال العمل لا يعني الخروج عن الإيمان

جنة المأوى

جنة الفردوس

جنة النعيم

جنة الفواكه

جنة العدن