الجواب:     ب.      كان في كل صف محراب للصلاة و كانت تقام  الصلاة في الصفوف.

الحلّ:   ه.  كانت الدولة تأخذ المستوى التعليمي للقضاة بعين العتبار عند تعيينهم بذه الوظيفة المهمة،   فكانت تشترط أن يكون المرّشح لهذه الوظيفة حاصلاً على شهادة المدرسة.

الجواب: ج.  لم يكن الفقر أو انتشاره  سببا لانتشار الأوقاف وتطورها تحت حكم الأتراك. بل اتساع الدولة وتعدد الدول  التي حكمت واهتماما الأغنياء والسلاطين والأمراء وغيرهم وانتشا الصوفية كلها كان لهدا دورا لانتشار الأوقاف ومن أهم الأسباب كان اتبعا السياسة السنة  ضد “ الشيعية الفاطمية”.

الحلّ:   د.  درست مختلف الدروس في المدارس العثمانية في العصور الأولى حسب درجاتها. مع أننا لا نملك تفصيلا عن الموضوع فإن المدارس الأخرى في العالم الإسلامي كانت تدرس ”العلوم النقلية”كالفقه والحديث والتفسير وأصول الفقه، و”العلوم العقلية” كالمنطق والكلام والبلاغة والمعاجم والنحو والهندسة والحساب والهيئة والفلسفة.ولاشَّك  أن هذه الدروس أيضا كانت تدرس في المدارس العثمانية

الحلّ:   د.   مع تعُّقد واختلاط المؤسسات الإسلامية ببعضها يمكننا تصنيف المؤسسات الاقتصادية التي ظل وجودها في الحضارة الإسلامية، بالشكل الآتي:  بيت المال، الديوان، مؤسسة “الاحتساب“، الوقف، مؤسسة “أخيليك“. 

الجواب:  هـ.    رغم أن الأوقاف وسيلة لإبقاء مكانة الأغنياء بين الناس إلا أنها لم تنتج أو تهدف إلى السيطرة على نفوذ الأغنياء.

الجواب:  ب.    يعد ”داود القيصري”  كان أول مُدرِّس في مدرسة أورخان غازي، وهي أوُل مدرسة عثمانية في ”إزنيق”.

الجواب:  د.   ييلديريم بايزيد كان يعين لكل ولاية “مفتِّش الأحكام الشرعية “ويؤمن بهذا تفتيش الأوقاف. 

 الحلّ:     ه.   إن مؤسسات الصحة أخذت أسماء مختلفة في العالم الإسلامي. وأكثرها شيوعا هو دار الشفاء.  ويمكننا أن نعد بعد دار الشفاء التي تعني: ”بيت الصحة” الأسماء الأخرى هكذا: دار الصحة، دار العافية، دار الراحة، دار الطب، ماريستان، بيمارخانه، وطابخانه، والشفائية وما إلى ذلك. واليوم يقال لهذه المؤسسات التي يتداوى فيها المرضى: المستشفى. واستعملت كلمة ”كارنطيناخانه” للأمكنة التي يبقى فيها المسافر القادم تحت المشاهدة بمنعه عن الاختلاط بأفراد الشعب لمدة معينة لمنع شيوع أمراض معدية. 

الجواب:   د.    اقتضى توسع الأراضي الإسلامية وازدياد دخ لالدولة في عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه تشكيل بيت المال كمؤسسة تأسيسها على أن تكون هي النظام المالي للدولة الإسلامية. وفي عهده رضي الله عنه فتح المسلمون أماكن كثيرة من الفرس والبيزنطيين، وغنموا أموالا كثيرة نتيجة هذه الفتوحات، فقرر تسجيل الدخل وكتابته في دفتر. وهكذا حقق إثبات الميزانية، بتحديد مقدار الدخل والمصروفات.

الحل:  ج.  إن الخليفة الذي هو مساعد المعلم كان يقوم بما يسند إليه من أمال وبمها، المعلم إذا غاب عن الدرس بسبب ظرف طاريء.  والصفات المطلوبة في المعلم كانت أيضا مطلوبة في خليفته. وكانت أجرته بين ١-٣  “ أقجة” يوميا. 

الحلّ:  ب.    على الرغم من اتصال الدولة الأموية بالثقافات الأخرى كاليونانية إلا أن الفترة لم تشهد تطورا في التلعيم وكانا تطور المؤسسات فيها بطيئا واقتصر التعليم على الأفراد نظرا لحروب .

الحلّ: ب.   كانت محاكم المظالم تقوم بتأمين أداء العبادات العلنية كصلوات الجمعة والأعياد وعبادتي الحج والجهاد. 

الجواب: د. رغم أن المحتسب كان له نقوذا كبيرا ومكانة عالية إلا أنه لم يذكر دوره في معاقبة المخالفين من الحرفيين.

الحل:      ه.      لم تؤسس للحرفيين أوقافا بل أسست لهم  مؤسسات تكافل.

الحلّ:   ج.     قد أسست أوقاف في مقاصد وغاياتكثيرة مثل أن يستطيع المديون دفع دينه، ووضع ميزان أو قنطار في الأسواق لمنع خدعة الآتين للشراء، فضلا عن فك الأسرى من الأسر، وتضمين الآواني والصحون المكسورة من قبل الأولاد بالتبني والخدم، ووضع جديدها في مكانها لمنع ضربهم، وإعطاء جهاز العروس للبنات الأيتام وإجراء عرسهن، وتخصيص صندوق لدعم الذينكبروا إلى حد لا يقدرون على عمل، أو للعمال الحرفيين الذين أصيبوا، وكتابة آثار  يستفيد منها الشعب، وإلى قضاء بعض حوائج المحكومين في السجون.

الجواب:    ج.  يقول الإمام الشافعي في منشأ الوقف: ”يختص بالإسلام. لا يُعَرف وقف بيت أو أرض في الجاهلية. الكعبة وآبار زمزم لم يافظ عليها لنيل الثواب بل حوفظ عليها للمفاخرة.” والمناوي رّد على هذا القول بـ:”الكعبة وآبار زمزم من وقف إبراهيم عليه السلام. وبقيت إلى يومنا. ومصر وحولهاكانت وقف الكنيسة الرومية”. والكتاني أتى بتعليق هنا وقال: ”الإمام الشافعي لم يقصد بقوله: ‘لم يكن في الجاهلية وقف’ أن الأنبياء السابقين وأهل الكتاب لم  يقفوا. بل في قوله تخصيص نسبي.”

الجواب:  ج.   من أبرز الأمثلة على المؤسسات التي شغلت مكانًا استثنائيا مؤسسةُ ”أخيليك”(Ahilik) وهي مؤسسة في تضامن أهل الحرف ونقابات الحرفيين.

الجواب:  د. عرفها مكفير بأنها طريقة تعبيرنا عن نفسنا في طريقة تفكيرنا وفي حياتنا اليومية وفي الفنون وفي الدين وفي الآداب وعند فرحنا ونشوتنا.

الجواب:    ج.    في العصور الأولى كان اليهود والنصارى هم من يقوم بتعليم التلاميذ في الكتاتيب، وقد استمر الحال هكذا حتى انتهاء حملات الفتوحات، وتم ّكن المسلمون من القيام بعملية التربية والتعليم بأنفسهم.