﴿ إِنَّ هَٰذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا ﴾

﴿ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا ﴾

﴿ إذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ (١) وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا (٢) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا (٣) ﴾

﴿  يَاأَيـَُّها الَِّذيَن آَمنُوا اتـَُّقوا اللَّهَ َوَذُروا َما بَِقَي ِمَن الِّربَا إِْن ُكْنتُْم ُمْؤِمنين ﴾

﴿  وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ۖ ثُمَّ تُوَفَّىٰ كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ ﴾

الملائكة والجن.

بعض الخلق.

بعض القواعد اللغوية: كاسم الإشارة.

بعض الموضوعات الدينية: كالعبادات.

أقوام وعشائر.

النحو.

التنجيم.

أسباب النزول.

الفقه.

علم الموهبة.

أن  الوحي حق ولا يمكن تكذيبه. 

أن الوحي جاء لرسول والمؤمنين. 

أن  الرسُل مأمورين بتبليغ الوحي. 

أن السنة ( أو الحديث ) منشؤها الوحي. 

أن الوحي هي اللغة المشتركة بين الرسل والمؤمنين. 

أن لفظة القرآن تعني تقريب الشيء إلى الشيء.

أن الآيات القرآنية بعضها يصدق بعضها وبعضها قرين الآخر وشبيه له.

أن الحروف والكلمات والأقسام في القرآن الكريم متلاصقة ومتقاربة.

أن القرآن كتاب قرين للكتب السماوية التي سبقته. 

أن القران قرين المؤمن يرشده ويهديه. 

﴿قَْد َجاءَتُْكْم َمْوِعظَةٌ ِمْن َربُِّكْم َوِشَفاءٌ لِما ِفي ال ُّصُدوِر وهًدى ورْحمةٌ لِْلمْؤِمنِين﴾

﴿  وَمَا كَانَ هَٰذَا الْقُرْآنُ أَن يُفْتَرَىٰ مِن دُونِ اللَّهِ وَلَٰكِن تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ الْكِتَابِ لَا رَيْبَ فِيهِ مِن رَّبِّ الْعَالَمِينَ ﴾

﴿إِنَّأ سنـْلِقي عليك قـولا ثِقيلا﴾

﴿َولََق ْد َرآهُ نـَْزلَةَ أُ ْخَرى، عْن َد س ْدَرة المُْنتـََهى﴾

﴿قُْل ُهَو لِلَِّذيَن آَمنُوا ُهًدى َوِشَفاء﴾

السبع الطوال. 

الميؤن.

المثاني.

القصص.

الفصل.

التوقف.

تفسير المشكل.

الاجتهاد.

ذكر الناسخ والمنسوخ.

بيان أسباب النزول. 

الرهوي

الأشعري

الكندي

الماتردي

ابن رشد

كانت الآيات محفوظة مرتبة بحسب نزولها. 

طول المدة بين اكتمال الوحي ووفاة النبي ﷺ.

نشغال النبي ﷺ بالغزوات. 

استمرارية الوحي واحتمال نسخ آية أو أخرى. 

عدم نزول أمر من الله عز وجل بجمع القرآن الكريم.

البسملة.

الآية.

السورة.

آي السجدة. 

الاستعاذة من الشيطان .

ضعف الذاكرة والخوف من ضياع القرآن  الكريم.

ضرورة الالتزام بأوامر ونواهي القرآن الكريم. 

اشتغال الرسول ﷺ بنفسه بتدريس القرآن الكريم.

قراءة آيات معلومة من القرآن الكريم في الصلاة.

وجود أجر ومكافآت من تلاوة القرآن الكريم. 

القراءة المشهورة.

القراءة  المقطوعة.

القراءة المتواترة. 

قراءة الآحاد.

القراءة الشاذة. 

تفسير القرآن بالقرآن. 

الاستفادة من ثقافة اليهود والنصارى.

آراءهم  واجتهادهم.

تفسير القرآن بالسنة.

تفسير القرآن بالالهام.

عمر بن الخطاب.

عبدالله بن عباس.

عبدالله بن مسعود.

أُبي بن كعب.

علي بن أبي طالب.

أن هناك آثار تقول إن الصحابة إذا تعلموا عشر آيات لم يتجاوزوها إلى أخرى، ما لم يفهموها علماً وعملاً. 

بأن أي كتاب ألف في علم أو تخصص ما، فلا بد أنه يحتاج إلى شرح وإيضاح وإذا وضعنا هذا نصب أعيننا فليس من المعقول أن يعتقد أن القرآن لا يحتاج إلى التفسير البتة 

أن الله تعالى أمر في مواضع كثيرة من القرآن بالتفكر والتدبر في الآيات والتدبر والتفكر يحتاجان إلى تفسير كلي. 

أن الله تعلى قد أمر النبي تفسير القرآن في الآية  ﴿ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ﴾  أن لفظ البيان الوارد في الآية السابقة يعم جميع آيات القرآن، فكان تفسير القرآن كله من واجب عليه.

أن الأحاديث النبوية كلها احتوت على تفسير كل القرآن ليس بعضه فلا توجد آية إلا ووجد تفيسرها في الحديث. 

الإشارة إلى الروايات الموضوعة.

الإشارة إلى انتشار الإسرائيليات.

الإشارة إلى خطر الرأي في التفسير.

الإشارة إلى الإسراف في ذكر المتن دون السند.

الإشارة إلى المبالغة بالأخذ برأي أهل الكتاب.

يوجد بين الكتب المقدسة والقرآن الكريم تشابه في المضمون.

لا يوجد فروق بين القرآن والكتب المقدسة قبله من حيث الوحي والكتابة والإتيان.

تستخدم طريقة الحفظ عن ظهر قلب لحفظ الكتب المقدسة وانتقالها عبر الأزمنة.

إن اليهودية بنيت على موسى عليه السلام ولم تعطِ الأولوية للكتاب القدس كما الحال في النصرانية والإسلام. 

إن الكتب المقدسة تكونت بعد نهاية زمن طويل ديني وتاريخي. كما القرآن الكريم.

اهتمام النبي  ﷺ بكتابة القزان بدقة.

وحي الله تعالى بكتابة القرآن.

أمية النبي ﷺ.

 سعي النبي ﷺ لجمع القران الكريم. 

أجر كتاب الوحي من الله تعالى.