İslam İnanç Esasları Deneme Sınavı Sorusu #851065

نستدل من القرآن الكريم أن الله تعالى جعل للناس اختيارهم وإرادتهم: أي المعلومات التالية عن ذلك صحيحة؟


إن الأمور التكليفية قد كلفها الله تعالى للإنسان لكنه له الحرية في القيام بها أو لا

إن الإيمان والكفر والطاعة والعصيان هي قدر الإنسان لا اختيار له فيه

ذكر الله تعالى في القرآن  أنه لا يظلم الناس بل هم أنفسهم يظلمون باتخاذهم اختيارات تنحرف عن العقل

قبل الدعوة إلى الإسلام لم يكن الإنسان مخيرا بل مسيرا

إن المشركين كانوا يتذرعون بأن عبادتهم الأصنام لم تكن باختيارهم قدر من الله


Yanıt Açıklaması:

الجواب:  ج.  قد كلف الله الإنسان  بمسؤوولية حتمية عليه إلا أنه مخير يختار قرارته وترفاته فالله لا يكلف نفسا إلا وسعها ولا يظلم، فليس من المنطق أن يكتب للإنسان عبادة الأوثان والكفر ولآخر الإيمان

Yorumlar
  • 0 Yorum