الجواب:  ج.  الآية السابقة يأتي الوجل (بمعنى الخوف) والتوكل (بمعنى الاعتماد) من أعمال القلب، كما أن الصلاة والزكاة من أعمال الجوارح؛ لأن هذه التصرفات التي تعتبر نوعاً من الأعمال تكون نتيجة إيمان القلب؛ لذلك يكون الإيمان مصدراً ومبدأً للعمل؛ ذلك أنه يحرك إرادة الإنسان، وتتأكد صحة الإيمان بالعمل والعبادة اللذين يعتبران علامتان  للإيمان

.(القرآن الكريم معجزة سيدنا محمد (ص

الجواب:    ب.    يرى أهل السنة أنه هناك آيات تم عطف العمل فيها على الإيمان ولذلك يجب القول بأنهما أمران مختلفان. حسب قواعد اللغة العربية المعطوف أمر مختلف عن المعطوف عليه. ولو كان العمل جزءاً من الإيمان لما بقيت الحاجة لذكر (الذين آمنوا) ومن ثم (وعملوا الصالحات). والمقصود من الإيمان في هذه الآيات هو تصديق بالقلب. وهذا يشير إلى أن العمل والإيمان أمران مختلفان. ولا شك هناك ارتباط قوي بينهما ولكن كلاهما مفهومان مختلفان في المعنى. وهناك آيات أخرى بدأت بـ “ يا أيها الذين آمنو” ثم أتبعت ب الأعمال من صلاة وزكاة...الخ مما يدل على استقلالية العمل عن الإيمان.  بالإضافة إلى أدلة كثيرة أخرى

الجواب:  ج.   كل من نص القرآن على نبوتهم ذكور ولم يرد فيه أن من الأنبياء أنثى، وقد ورد عن الأمام أبي الحسن الأشعري القول بنبوة الأنثى لكنه لم يقل بوجود رسول من الإناث

الجواب: ب.   من الجدير بالذكر أن القرآن يطلق ”الدين” على نظم العقيدة الأخرى لفظ (انظر: آل عمران: ٨٥). فالذي لا يعتمد على الوحي الإهي من هذه النظم العقدية أطلقوا عليه ”الدين    الباطل”. والذي يعتمد ويستند إلى الوحي الإلهي ولم يحتفظ بأصله الذي جاء من عند الله أطلقوا عليه ”الدين المحرف

.المقصود بالصراط في أحاديث النبي (ص) هو الجسر الموضوع فوق جهنم

الارتداد العملي

.حفظ الأنبياء من الوقوع  في الذنوب يعبر عن العصمة

 الرياء

الجواب:   هـ.    إن الأسباب النفسية التي تسيطر على المنكر وتؤدي به للكفر هي نتيجة اظرابات يمر بها منها الشك والوسواس والتعالي على الآخرين والكبر والحسد وغيرها

 نطق الإنسان بما يقر في قلبه. الجواب "أ".

.الحياة ليست من مرتحل عالم الآخرة

على أن العمل مغاير للإيمان

الأسباب الإجتماعية

الجواب:   هـ.   الجبرية اسم أُطلق على الناس الذين يزعمون أن الإنسان مسير ومجبر في أفعاله، وأفعاله تخرج إلى الوجود بجبر القدر المعتمد على علم الله وإرادته وقدرته، وتطور هذا المذهب بزعامة مؤسسه جهم بن صفوان وصار له منتسبون، وأصحاب هذا المذهب يعتقدون أن كل ما يصدر من الإنسان من فعل وكل ما يعرض له من حدث هو نتيجة للقدر الذي لا مفر للإنسان منه

الجواب:   د. العمل الصالح: هو كل عمل صحيح مفيد يثاب عليه وينصح به الدين أو يأمر به. وبالتالي فإن العمل الصالح  يشمل جميع الفعاليات والنشاطات الإيجابية التي تنفع المجتمع، إضافة إلى العبادات التي يكون المكلف مسؤولاً عنها دينياً وأخلاقياً. ويمكننا أن نطلق عليه: ”ظهور الإيمان”

الحسد

الجواب:  ب.   يتبع أهل السنة اعتمادا على هذا الحديث الشريف مبدأ “ أهل القبلة لا تكفَّر”        فالإسلام للجميع وهو دين تمسامع والله غفور رحيم ولا يحق لأي كان تكفير الآخرين فالله أسلم بما في القلوب

الجواب:  ج.  قد كلف الله الإنسان  بمسؤوولية حتمية عليه إلا أنه مخير يختار قرارته وترفاته فالله لا يكلف نفسا إلا وسعها ولا يظلم، فليس من المنطق أن يكتب للإنسان عبادة الأوثان والكفر ولآخر الإيمان