İslam Mezhepleri Tarihi Deneme Sınavı Sorusu #1184099

أي الخيارات التالية الفرق بين  أهل السنة والمعتزلة (أهل الكلام)  في تعاملهم مع معارضيهم أو “ كل ما هو مضر “بحسب رأيهم؟


أهل السنة انتقدوا معارضيهم أما المعتزلة فلم ينتقدوهم. 

ألف أهل السنة  كتبا تبين ضرر معارضيهم أما المعتزلة فلم يؤلفوا كتبا في ذلك.

لم يخاطب أهل السنة معارضيهم في مؤلفاتهم أما المعتزلة فخاطبوا معارضيهم من  التيارات الإسلامية وغيرها.

لم يقدم أهل السنة  شرحا وافيا لأسباب رفضهم معارضيهم أم المعتزلة فقد كتبوا مؤلفات تفسر رفضهم لمعارضيهم.

أهل السنة قدموا للعموم كتبا وافية تخاطب معارضيهم والمعتزلة قدموا كتبا وافية تدعوا معارضيهم للهداية. 


Yanıt Açıklaması:

الحلّ:  د.  إن مقاطعة أهل اسلنة لمعارضيهم أنتج موقف عدم مخاطبة هؤلاء وعدم مجالستهم وعدم الاستماع إلى كلامهم وعدم الخوض معهم في نقاش وعدم قراءة كتبهم.  أما العلماء الذين ينتسون إلى أهل الكلام الذي أصبح منهجاً بواسطة المعتزلة وهم أهل الرأي، فقد كانوا يخاطبون أفكار وتطبيقات التيارات الإسلامية أو غير الإسلامية التي يرونها مضرة من جهة المعتقدات خطابا مباشرا ويعتبرون الصراع ضدها واجباً شرعياً حسب مبدأ الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر .

Yorumlar
  • 0 Yorum