Türk İslam Edebiyatı Deneme Sınavı Sorusu #932872
تطورت الآثار الأدبية التركية التي تهدف إلى شرح الدين إلى قسمين، أحدهما الآثار التي ترجح الصنعة أو الفن، أي الخيارات التالية عن هذا القسم صحيحة ؟
هي آثار يحوِّل فيها الشاعر المواضيع التي أتقنها إلى فن. |
يهي آثار عيش فيها االشاعر الحس الديني بشكل مكثف. |
هذه الآثار تفيد الشاعر عرضه للحقيقة التي شعرها وأدركها. |
هي آثار تخلط الحس الديني والفكر بالفنون الكلامية والمعنوية. |
هذه الآثار رغم أن الشاعر ينظر الأدب نظرة منفعة- لكن لا تخلو من الحماس الأدبي. |
الجواب: د. الآثار التي ترجح الفن هي آثار تخلط الحس الديني والفكر بالفنون الكلامية والمعنوية في الأثر الأدبي؛ لكنها تستفيد من غنى اللغة الثقافية التي تعيش فيها عند إظهارها لهذا الفن، والحس الديني والفكر والرموزكلها واسطة من ناحية التشبيه والتصوير والتداعيات فقط لمثل هذه الآثار من هذا النمط، غير أن الشاعر الصوفي يحول المواضيع التي جربها وأتقنها هو بذاته إلى فن، حيث إنه يعيش الحس الديني بشكل مكثف، فالفن يفيده بعرضه الحقيقة التي شعرها وأدركها، وإن كانت نظرته إلى الأدب نظرة منفعة فإن أثره لا يخلو من الحماس الأدبي والذوق والانسجام، ولهذا صار كلام الحكيم فناًوعاطفياً عنده.
Yorumlar
- 0 Yorum