الحلّ:    أ.     وأما صومُ رمضانَ قضاءً وصومُ النذرِ المطلقِ وصومُ الكفّارةِ فتُشترطُ فيها النيَّةُ قبلَ الفجرِ، ويجبُ تعيينُ النيَّةِ كذلكَ.

.الطاعة تستخدم لإفادةِ التعظيمِ لله تعالى وكَسبِ رِضاهُ بجانب مصطلح العبادة

.كون المكلف مسافرا ليس من شروط وجوب صلاة الجمعة

الحلّ:   ب.   إن الإذن العام ليس من شروط وجوب صلاة الجمعة بل من شروط صحتها.

.العبادة تقوي المساندة بين الناس

الحلّ:  أ.  وهيَ قرارٌ قلبيٌّ على عملِ شيءٍ، وتُفيدُ معنى أداءِ الصلاةِ المعيّنةِ إرضاءً لله تعالى، ويُشترطُ الإخلاصُ في الأعمال كلّها حتى تُقبَلَ عندَ الله تعالى. و"القلب موضع النيّة" وإن قال:) نويت فرض هذا الوقت، أو سنته (بلسانه؛ فهذاأحسن. وتجوزُ ولو لم يَقُلْ بلسانه. وإذا لم يُطابِقِ القولُ النيةَ صار لغوًا.

.الغسل ليس من أنواع النجاسة

الحلّ: أ. تنقسم الأحكما من حيث كونها في مقدور المكلف أولا وهل له أثر في تكون الحكم أم لا إلى قسمين: إن  الله ورسوله يطلب من المكلف أن يفعل عملا أو يتركه يخير أحيانا بين فعله وتركه فإن كان العمل المطلوب مما في فعله أو تركه يد للمكلف أي يمكنه أن يفعله أو يتركه يسمى حكما تكليفيا. 

.الغسل لايسبب بالتعب في الجسم

الحلّ: د.إن الحكمة من الصلاة هي شكر العبد الله تعالى على نعمة فيبدأ يومه وينهيه بشكلر الله تعالى فيخلق بذلك توازنا بين الحياة المادية والمعنوية .

الحلّ: ه.   تدعوا الآية الكريمة للصلاة على موعدها فلصلاة لها أوقاِتا معددة.

الحلّ:ب.  أن من أسلم لا يقضي الصلوات قبل إسلامه."/ أنّ من أسلمَ لا يقضي الصلوات قبل إسلامِهِ، وهذا القولُ المعتمد عند فقهاء المذاهب الأربعة، مستدلين بقوله تعالى: " قل للذين كفروا إن ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف" (سورة الانفال 38/8)، وبالحديث: " الإسلام يجُب ما قبل" (مستند أحمد بن حنبل: 14/204, 199).

.قراءةُ الفاتحةِ ليست من سنن الصلاة

الحلّ:   ب.   تعتبر صلاة التراويح من صلاة السنن مثلها مثل الصلاة المسنونة بعد وقبل الصلاة.

.الخشوع في الصلاة ليس من مفسدات الصلاحة

الحلّ:   أ.   في القرآن آية: "ونُنزّلُ من القرآنِ ما هو شفاءٌ ورحمةٌ للمؤمنينَ ولا يزيدُ الظالمينَ الا خساراً “وهي تُشيرُ إلى أنّ تلاوتَهُ أو حفظَهُ عبادةٌ.

.الطهارة تُعد الشرط الأول في العبادات

.السجود ليس من واجبات الصلاة

.شرعت الصلوات الخمس المعروفة في الإسلام في ليلة القدر

.صلاة الجنازة هي فرض كفاية على المسلمين