إن الهدف الرئيسي والمعنى الحقيقي من خلق الكون هو استخلاف الإنسان

مثلما خلق الله الناس وقدر لهم الحياة كذلك خلق الموت أيضا

المغزى من خلق الحياة الدنيا وخلق الإنسان على أّنهما َلم ُيخلقا للعب أو للهو

خلق الله العالم من عدم، وهو قادر على خلقه من جديد بعد إنهاء النظام الكوني

إن الإيمان بوجود الآخرة من أسس العقيدة التي جُبِلت ( خُلِقت) عليها فطرت الإنسان

القرآن الكريم –وهو آخر ما نزل من الكتب الإلهية- منزل إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم.

القرآن نقل من عهد النبي إلى يومنا هذا بالتواتر دون تغير ولا تحريف.

القرآن أكبر وأبقى معجزة يصدق نبوة النبي صلى الله عليه وسلم

القرآن معجز بلفظه ومعناه.

دون القرآن في عهد خلافة أبي بكر واستنسخ.

على الإنسان أن يعيش الحياة الدينا بحذر وزُهد

إن الإيمان بالقدر واجب وعني ألا يهتم الإنسان بالحياة الدنيا ويكتفي بالآخرة

إن الإنسان مسير ومجبر على القيام بأفعال معينة

على الإنسان ألا يندم على أفعاله لأن أفعاله مقدرة مسبقا قبل أن يفعلها

كل ما يدور في الحياة من المقدرات  وعلى الإنسان  أن يحرص في عمله على ما ينفعه ويستعن في هذا بربه

الإنكار المطلق

كتمان الإيمان

إستصغار أحكام الإيمان بسبب التكبر

من يُقِرُّ أنه يؤمن رغم إنكاره قلباً

فعل الآثام 

إن العمل نتيجة للإيمان ، وركنا مهما كذلك

لا يؤمن الفرد من أجل أن يصلي أو يحج أو يعطي الزكاة، بل يؤدي العبادات ويقوم بالطاعة من أجل إيمانه

العمل من أصل الإيمان، مع أهمية التشديد على القول بأن الذي لا يؤدي العبادات بصورة كافية يكون كافراً

الإنسان الذي يهمل العبادات من أجلكسله أو ظروفه الاجتماعية والثقافية ، لا يخرج عن الإسلام

التعبير عن الإيمان بالقول ليس داخلاً في ُكنه الإيمان كما أن العمل أيضاً ليس بجزء منه 

يوم الحساب

الموت

الحياة

الحشر

البعث

في ما يخص خلق الأفعال وعلاقتها بالقدر؛إن الإنسان يخلق إرادته وليس الله تعالى

إن الله تعالى قد يغير ويبدل ما كُتِب في اللوح المحفوظ بحسب اختيارات الناس وتصرفاتهم

ليس للإنسان حرية في إرادته ولا قدرة على أفعاله وذلك لأن علم الله وإرادته وخلقه تعمّ كل الموجودات والأحداث

  الله هو خالق لأفعال العباد أيضا بحسب اختياراتهم، فتكمن مسؤولية الإنسان في تعيين نوع أفعاله باستعمال إرادته وقدرته من حيث الكفر  والإيمان

“ الكسب”في الصطلاح  لا صحة له؛ فهم لا يرون أن الناس ”مختارين في أفعالهم ظاهراً ومجبورين باطناً”

عدم قبول المرء بقلبه مع شعوره بالله ورسوله وما جاء بي. 

معرفة المرء أولوهية الله بقلبه دون إقرار ذلك بلسانه

إقرار المرء ما يجب الإيمان به بلسانه ولكن لا يصدقه قلبه

إنكار المرء أحكام الدين من  أوامر ونواهي بسبب جهله مع إيمانه بالله ورسوله

معرفة المرء ربه والحقيقة بقلبه مع الإقرار بلسانه لكن تظهر عليه علامات عدم القبول بسبب بعض العوارض

“ الذي خَلَقَ فَسَوَّى  وَالَّذِي قَدَّرَ فَهَدَى” 

“ إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ”

“ نَحْنُ قَدَّرْنَا بَيْنَكُمُ الْمَوْتَ وَمَا نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ” 

“ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا” 

“ الشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَّهَا ۚ ذَٰلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ “ 

الولادة كمسلم

الخلق الجميل

كوننا مسلمين

العيش كمسلم

التصديق بالله والقدرة على استيعابه

المعتزلة

 الجبرية

الأشعرية

الماتريدية

الشيعة

قبض روح الإنسان

انتقال الإنسان من الحياة إلى البرزخ بعد الممات

عذاب القبر للكافرين المنكرين لجود الله تعالى

قيام الساعة وبعث البشر

قيام الحساب ومرور الإنسان على الصراط

الناس الناكرون الله

الناس المؤمنون بالله

الناس العاصون عن أوامر الله

الناس المصاحبون للشيطان

الناس السيؤون

المادِّية

الفلسفة الوضعية

ما بعد الحداثة

الداروينية

فلسفة علم النفس

المراؤون

الآثمون أو الفاسقون

المخلصون

الواعون بالمسؤولية

المنافقون

ما بعد الحداثة

المادّية

الداروينية

الفلسفة الوضعية

فلسفة علم النفس

مبعوث

نبي

صادق

أمين

مرسل إليه

الجحود

الشرك

النفاق

الإنكار

الارتداد

أبو بكر الصديق

عمر بن الخطاب

خالد بن الوليد

أبو عبيدة عامر بن الجراح

عثمان بن عفان

الواعون بالمسؤولية أمام الله

العاملون المخلصون وكأنهم يرون الله

المنافقون

الآثمون

المراؤون