الجواب:   ب.   إن للوحي حالات وأشكلا مختلفة وهناك مصطلحات أو كلمات تعبر عنها. ونزول الوحي في غير السفر أو الضيافة يعرب عنه بـ “ الحضري” وهو أكثر حالات الوحي

الجواب:  ج.  لم يذكر الحوفي أنه كان ممن دونت تفاسيرهم في عهد التدوين أو من مفسري ذلك العهد.   فالحوفي من مفسروي القرن الخامس الهجري وعصر التدوين كان في القرن الثاني.           

الجواب:   د.  أقدم مآل وصل الى يومنا هذا فهو باللغة الفارسية أمر به المنصور بن نوح، أمير دولة بني سامان .

الجواب:  ج.   الفضول الشديد وحب المعرفة عند الإنسان كانت تدفعهم لمعرفة تفاصيل بعض الآيات. فقد سألوا أهل الكتاب عن أشياءكثيرة لا داعي لها مثل أسماء أصحاب الكهف،كمكان عددهم، لون كلبهم. حجم سفينة نوح، عدد الحيوانات التي أخذها معه في السفينة وأنواعها...الخ

الجواب:   ب.    إن تفسير ابن كثير هو من تفاسير منهج الرواية وليس الدراية.

الجواب:   د.   قول أن القرآن كلام الله تعالى المقرونة آياته عضها ببعض هو من تعريف لفظ القرآن لغويا وليس اصطلاحيا

الجواب:  ج.  اتبع التابعون عدة مصادر قبل ابداء آراءهم واجتهادهم وهي القرآن والسنة وآراء الصحابة وآراء أهل الكتاب.

الجواب:  هـ.    من قبل. وكلما ابتعد العهد عن زمن النبوة والوحي، ضعفت ثقافة المسلمين وعلمهم، وقد أصبح من الضروري شرح النصوص التي لم تشرح من قبل وكذلك أيًض اتفسير بعض الآيات التي  يجب تناولها مع أنها قدسبق تفسيرهامن قبل. وهكذا فقدك ان من الواجب إعطاء أهمية للاجتهاد في التفسير في مثل ذلك العصر الحساس إلى جانب مصادر  التفسير بالدراية، وأحيانا كان يتوجب الترجيح بين الروايات المختلفة، وهكذاكانت الخطوة الأولى للتفسير بالدراية.

 الجواب:  ج. العبارة تعني أن هناك آيات تفرس بعضها البعض؛  أحيانا نجد الاستثناء بصيغة مطلقة في القرآن الكريم ولكننا نجد في موضع آخر ذكر سببه، أو تخصيصه، أو نجد محتواه في مكان آخر مشروحا بشكل مفصل. وكذلك قد نجد بعض التعبيرات المبهمة كأن نجد اسماََ موصولاً أو اسم إشارة أو ضميراََ ونجده موضحا في آية أخرى. وأحياناََ نجد كلمة غريبة في القرآن الكريم ثم نجد ما يوضحها في آية أخرى.

الجواب:  هـ.     لم يكن ورق الشجر من بين المواد التي استخدمت لكتابة الوحي.           

الجواب:     ج.   كان أول من رآى أن النبي عليه السلام لم يفسر القرآن كله بل جزء منه هو الإمام الغزالي ثم تبعه في ذلك السيوطي.

الجواب: ب.  إن المفسر لا يعتمد عل رأية في تفسير الرواية بل على المصادر الخارجية ذاتها كالقرآن والسنة ورأي السلف اوللغة العربية والشعر الجاهلي.

الجواب:   ب.  وكان له في العهد المدني ٦٥ كاتبا. وكان عبد الله بن سعد بن أبي السرح أّول كاتب لرسول الله في مكة وأ ّبي بن كعب في المدينة وبعده زيد بن الثابت.

الجواب:     هـ.  إن التأويل البياني الذي يرى باستخلاص معاني القرآن الكريم بحسب قواعد اللغة العربية يأول معنى كلمة العين في القرآن الكريم بالعلم والحراسة.

لجواب:   ب.   التفسير يتلق بالألفاظ والكلمات التي لا تحمل سوى معنى واحدا

الجواب:   ج.    إن التفسير يدل على ظواهر الآيات بينما التأويل يكشف عن بواطنها.

الجواب:   ج.    هناك عد أسباب ناشئة في القرآن الكريم تؤدي إلى ذاتية الترجمة. منها ما قدمته الآية الكريم بأن هناك آيات محكمات من السهل تفهمها وتفسيرها وأخرى متشابهات تحتاج إلى التأويل.

الجواب:   ب.     الشافعي ومن تابعه يقولون بأن لفظ القرآن علَم مرَتجل وبدون همزة، عرّف بأداة التعريف، وو ِضع علَماً للكلام الذي “ أُنزل على النبي صلىا لله عليه وسلم،غير مشتق وأيضاًغير مأخوذ من”قرأ”.  فلو أخذ من فعل ”قرأ” لكان كل ما يقرأ قرآناً.

الجواب:     أ.     إن  التأويل العرفاني هو الذي يعرف بأنه نوع من المعرفة يقع في قلوب المتصوفة في صورة الحدس والكشف والإلهام. وليس التأويل البرهاني.

الجواب:     ب.    وقول الإمام أحمد بن حنبل: “ثلاثة لا أصل لها: التفسير والملاحم والمغازي” جاء للفت النظر إلى نقاط الضعف في تفسير الرواية.